بسم الله الرحمن الرحيم
بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
فإن من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل "القرأن الكريم" صحيح البخاري وصحيح مسلم وهذا بإجماع الامة
فأى حديث مذكور فى كتاب البخارى أو مسلم أى صحيح البخاري أو صحيح مسلم هو صحيح مئة بالمئة ولا يقدر ولا يمكن لأحد أن يشكك فى صحتة وإلا دل ذلك على جهلة الشديد
هذا وجزاكم الله خير والحديث من صحيح البخارى
اما تفسير الحديث
احيانا تاتى رياح لونها أصفر حتى لا يرى بعضنا بعضا وحدثت فى مصر اكثر من مرة قبل ذلك
فقامت هذة الريح ولم يرها الناس من قبل "علاما يبدو لى" فكان موجود فى هذا الزمان سيدنا عبد الله بن مسعود فجاءة رجل ويقول له قامت الساعة مفزوعا
فرد عليه الفقيه العالم سيدنا عبد الله بن مسعود أنه لا تقوم الساعة حتى تحدث هذه الحادثة وهى
تتحد أمة الاسلام وتعود مرة أخرى لما كانت علية من قوة ويتقاتل المسلمون مع المشركين ولمدة ثلاثة ايام يحدث القتال ويقول المسلمون فى كل مرة لن نرجع الا ونحن قد انتصرنا على عدونا ويرجع الفريقين "المسلمون والكفار" كل غير غالب
حتى اليوم الرابع
يأتى المدد من كل مكان للجيش المسلم ويحدث قتال عنيف جدا حتى إن نتيجة عدد القتلى فى المعركة يمر الطائر عليهم ومن شدة الرائحة للقتلى يسقط هذا الطائر ميتا
وبعد القتال يعد الاحياء من العائلة الواحدة كانو مئة فلم يبقى منهم غير واحد أو إثنين
فمن يفرح بالفوز والغنيمة
وهما على حالتهم من الحزن هذه
يأتيهم خبر أسوء واصعب مما هم عليه أن الدجال قد خرج فى اهلهم فيتركون ما فى ايديهم ويبعثون عشرة جنود وفرسان ليتأكدو من الخبر ويقول النبى صلى الله عليه وسلم عنهم انهم خير الجنود على الارض فى هذا الزمن وأن النبي صلى الله عليه وسلم يعرفهم ويعرف أسماء آبائهم ويعرف ألوان خيولهم صلى الله عليه وسلم وأسأل الله أن أكون أحدهم
وجزاكم الله خيرا
أرجو أن تكون أصبحت أوضح الآن
ولو لسة مش مفهومة ياريت قوللى تانى واحاول ابسطها عن كدة أو لو فى حاجة معينة مش مفهومة ممكن تسألى عنها........